آن الأوان لنرفع يدنا جميعا من أجل الصحة و التعليم بمجرد دخول المغرب في سلسلة الإجراءات الإحترازية من جائحة فيروس كورونا ، تبين و ظهر جليا للعلن مدى الهشاشة التي تعانيها القطاعات الحيوية و الأساسية لبناء لبنة مجتمعية متماسكة ، و عرف الجميع أنه في عز الأزمة لن تجد الدولة سوى من رفعت يدها عنه بالأمس .
إرسال تعليق